ذكرت مصادر في الأمم المتحدة أن مراقبي المنظمة الدولية الـ75 الذين يجري نشرهم في اليمن يمكن أن يتمركزوا اعتبارا من مارس المقبل على سفينة راسية في مرفأ الحديدة. وقال مصدر قريب من الملف: "إنه حل مطروح"، مؤكدا بذلك معلومات نشرتها صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية. وذكرت الصحيفة أن الأمم المتحدة اتخذت قرارها بشأن السفينة، موضحة أنها ستستأجر السفينة التجارية "إم في بلوفورت" التي يبلغ طولها 142 مترا، وتملكها الشركة الكندية "بريدجيمانز سيرفيسز". في غضون ذلك، اتفق طرفا النزاع اليمني خلال اجتماع في الأردن على تبادل جميع الجثث ضمن خطوات تنفيذ "اتفاق السويد".
Ad