مع "الأخبار المزيفة" التي تتسبب فيما يشبه العاصفة في السنوات الأخيرة ، قد يكون من المحير أن يعمل متحف في شمال ألمانيا على كشف مدى الأخطاء التي يقع فيها علماء الآثار أيضاً في استنتاجاتهم.

وافتتح أحد المتاحف في شمال ألمانيا معرضاً بعنوان "تزييف وحقائق - مسارات خاطئة في علم الآثار" يضم نحو 200 عنصر من المعروضات، التي يقول المتحف، إنها "توضح حالات مذهلة من سوء التقدير والاحتيال من جميع أنحاء أوروبا". ويمكن لزوار متحف "رومر-بيليزيوس" في مدينة "هيلدسهايم" القيام ببعض التنقيب الأثري بأنفسهم، بفضل المحطات الإعلامية التفاعلية التي تختبر مهاراتهم التحقيقية.

Ad