لقي ثمانية أشخاص حتفهم مساء أمس الأول، في تبادل لإطلاق النار وحريق بعد ساعات من التوصل إلى هدنة بين رئيس نيكاراغوا دانييل أورتيغا والمحتجين، بينما أدان قادة المجتمع المدني أعمال العنف، وتعهدوا بمواصلة المحادثات مع الحكومة.

وذكرت وسائل إعلام أن الشرطة ومسلحين مؤيدين لأورتيغا أطلقوا النار على المتظاهرين.

Ad

وتعد هذه المواجهات الأسوأ منذ نهاية الحرب الأهلية عام 1990، وجاءت الاضطرابات الأخيرة بعد ساعات من اتفاق أورتيغا والمحتجين على إنهاء أعمال العنف وفتح الطرق والسماح بإجراء تحقيق دولي في الأحداث.