أعلن مؤتمر الأساقفة، الذي يتمتع بنفوذ كبير في نيكاراغوا، أن الحكومة وافقت على دعوة مراقبين مستقلين لحقوق الإنسان، للتحقيق في اعمال العنف، التي اسفرت عن سقوط 170 قتيلا على الأقل خلال شهرين في البلاد.

وكان رئيس نيكاراغوا دانيال اورتيغا رفض حتى الآن فتح تحقيق من قبل هيئات دولية في أعمال العنف قبل ان يزيل المتظاهرون الحواجز التي تغلق عدداً كبيراً من الطرق في البلاد. وبسبب هذا الرفض خصوصا وصلت المفاوضات بين المعارضة والحكومة الى طريق مسدود.
Ad