علمت «الجريدة» من مصادر مطلعة، أن هناك تأخيرا في إمداد مصفاة الزور باللقيم الخاص بها من المقاولين، مما دفع القائمين عليها إلى التفكير في استخدام ما يتلاءم معها من مصفاة الشعيبة بشكل مؤقت إلى حين إمدادها بما تحتاج إليه، لأن اللقيم الحالي غير كاف لاستكمال عمل المصفاة بشكل كامل وحتى لا يتم تعطيلها.

وأشارت المصادر الى ان المقاولين وعدوا بالامداد اللازم من اللقيم بحلول يونيو المقبل، لافتة الى ان القائمين على المصفاة يسعون بشتى الطرق إلى الحصول على اللقيم بأقل التكاليف، وفي الوقت نفسه اعدادها للمنافسة بشكل قوي مع وفرة التمويل.
Ad