التقى البابا فرانسيس أمس، وفداً من الروهينغا في إطار زيارته إلى بنغلادش، التي فر إليها مئات آلاف اللاجئين من هذه الاثنية من بورما المجاورة.

وقبل اللقاء ترأس بابا الفاتيكان قداساً في الهواء الطلق لنحو مئة ألف من أفراد الأقلية الكاثوليكية القلقة في بنغلادش وسط إجراءات أمنية مشددة تحسبا لوقوع هجمات إرهابية. وتشكل زيارة البابا، وهي الأولى منذ تلك التي قام بها يوحنا بولس الثاني في 1986، حدثاً كبيراً للأقلية الكاثوليكية، التي تضم 375 ألف شخص وتشكل 0.24 في المئة من سكان بنغلادش.

Ad