من المنتظر أن يرى الجمهور الممثل الكوميدي والمخرج شارلي شابلن في عدة مشاهد شهيرة، على هيئة تماثيل من الشمع، في متحفه عند بحيرة جنيف بسويسرا، ومن بين هذه التماثيل الحلاق وشابلن تحت الطاولة أو محتسياً الشاي.

وإحياء للذكرى الأربعين على وفاة أيقونة الكوميديا عن عمر يناهز الـ88 في يوم عيد الميلاد من عام 1977، جلس ابنه يوجين على مقعد الحلاق، وقد قام والده – الافتراضي - بقص شعره ليتم تصويره.

Ad

وفي 25 ديسمبر المقبل، سيُطلق المتحف الواقع في بلدة كورسير سور فيفا، حيث قضى شابلن الربع قرن الأخير من حياته، منطادا، ومنه سيتمكن زوار المتحف من رؤية ما يحيط به، وقبل ذلك في السابع من الشهر ذاته، سيتم وضع تمثال من الثلج لشابلن على مرتفع «يونجفراوجوش».