1 الليمون الأخضر يعوق إطلاق الهيستامين

Ad

يساهم هذا النوع من الحمضيات في تخفيف الخمول الذي تسبّبه الحساسية بفضل مادة فلافونية تعوق إطلاق عناصر الهيستامين التي تنتج الإفرازات المخاطية لفترة تصل إلى ثلاثة أيام. للاستفادة من هذه المنافع والتمتع بمذاق لذيذ، اخلط 60 ملل من عصير الليمون الأخضر مع 180 ملل من الماء البارد وملعقة كبيرة من السكر. يمكنك تزيين العصير بالنعناع.

2 الجزر يقوي دفاعات الرئتين

من خلال إضافة 3 أكواب جزر إلى حميتك الأسبوعية، يمكنك تقوية قدرة جسمك على الاحتماء من أعراض الحساسية. يوضح الباحثون في جامعة {إلينوي} أن مستويات البيتا كاروتين المرتفعة في الجزر تقوي بطانة المجرى التنفسي والرئتين وتحمي هذه المناطق من عوامل الحساسية التي تسبّب السعال والعطس والحكّة في الحلق.

3 الطماطم تفتح مجرى الهواء

تعجّ الطماطم بمادة الليكوبين التي تكافح الأكسدة وتمنع مجرى الهواء من التورّم والتضيّق حين تدخل مسببات الحساسية إلى الجسم. يكون مفعولها قوياً لدرجة أنّ تناول الطماطم يومياً (بمعدل نصف كوب من الطماطم المطبوخة على شكل صلصة) يخفف بعض الأعراض مثل الضغط في الجيوب الأنفية بنسبة 45%.

4 البروكلي يخفّف التهاب الجيوب الأنفية

يعطي البروكلي جرعة شافية من الفيتامين B5 الذي يحفّز على إنتاج هرمونات مضادة للالتهاب من شأنها أن تخفف التهاب الجيوب الأنفية. يكفي أن تتناول كوباً من البروكلي يومياً لتقليص أعراض الحساسية في موسم غبار الطلع وعشبة الرجيد.

5 اللبن ينظّم التفاعلات المناعية

تساهم الوجبة الغنية باللبن في زيادة مستوى الجراثيم المفيدة في الأمعاء، ما يؤدي إلى تخفيف رد فعل جهاز المناعة على عشبة الرجيد وغبار الطلع. نتيجةً لذلك، تخفّ الحكة في العينين وغيرها من أعراض خلال سبعة أيام. يكفي أن تتناول كوباً من اللبن يومياً لتخفيف الحساسية. يمكنك سكبه فوق التين لتناول تحلية لذيذة.