قالت ميلانيا ترامب، وهي تتسلم جائزتها، إنه «لشرف أن أكون هنا وأتسلم هذه الجائزة»، موجهة الشكر للسفير وزوجته على استضافتهما في «هذا الحدث الرائع»، وشبَّهتهما بأنهما «مثالان استثنائيان لعاملين في المجال الإنساني».

وأضافت أن مقياس أي إنسانية في المجتمع «يجب أن يحكم عليها بكيفية تعاملها مع الفئات الأكثر ضعفا»، مشيرة في هذا السياق إلى الأطفال، حيث إنهم عادة ما يكونون غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم عندما يتعرضون لهجوم.

Ad

وتابعت: «دعونا نجتمع معاً الآن، لنصبح صوتهم، حتى يمكن سماعهم، لنصبح درعهم، ليتمكنوا من العثور على الحماية، وأن نصبح ملاذا آمنا ليجدوا الأمل في المستقبل».