من يستطيع أن يشيح بوجهه عن منظر الغروب البديع؟ ومن يتمالك نفسه ألا تتأمل روعة اختفاء قرص الشمس خلف الأفق؟ لكن يبدو أن وسائل التواصل الاجتماعي في هذا "الصغير" المسمى الهاتف النقال، قد استطاعت أن تتغلب على هوى نفس هذا الرجل الذي وقف على جسر سوق شرق منشغلاً عن هذا المنظر البديع.
أخر كلام
الغروب البديع
(تصوير وتعليق رائد قطينة)
17-08-2017