أكد نائب رئيس مجلس الأمة عيسى الكندري أن التزوير والفبركة هذه المرة مسّا أخطر كيان في البلد، وهو المؤسسة العسكرية، وهو أمر لا يمكن السكوت عنه.

وقال الكندري، في تصريح صحافي: «على الجهات المسؤولة ‏كشف من يقف وراء هذا التلفيق والعبث، خاصة وقد نمى إلى علمنا أن الشيكات صادرة من إدارات حساسة».

Ad

وأضاف: «‏إذا لم يتم التوصل لمن دس هذا الفعل، فسأتوجه بأسئلة إلى الوزراء المختصين، وصولا لمعرفة الحقائق والكشف عما يحدث في هذا الملف».