ستفتح أبواب عدة مواقع تراثية في باريس ومحيطها، محظورة على الزوار أو غير معروفة منهم، بين 27 و29 الجاري، من قبيل مشغل لمتحف شمع ومصنع وحجرة عجائب تعود للقرن الثامن عشر. وهي السنة السادسة التي تنعقد فيها فعاليات "الوجه المخفي لباريس" التي تسمح لنحو 10 آلاف زائر باستكشاف مواقع خاصة أو عامة لا يزورها الجمهور العام عادة، أو بالتعرف عليها بحلة جديدة.

ومن الزيارات المعروضة في الدورة الحالية، زيارات لمبان صناعية وحدائق ومشاغل فنية واستديو تسجيل.
Ad