استأنفت سيول أمس حملتها الدعائية الموجهة إلى كوريا الشمالية، رداً على التجربة النووية الأخيرة التي قامت بها بيونغ يانغ، بينما حثت واشنطن بكين على اعتماد المزيد من الحزم حيال جارتها الشيوعية. وفي انتظار إجراءات الرد الدبلوماسية، أعادت كوريا الجنوبية ظهر أمس تشغيل مكبرات الصوت العملاقة على الحدود مع الشمال، وبثت برنامجا يخلط بين موسيقى البوب والنشرات الجوية، وأخبار أو انتقادات لجارتها الشمالية. وأثبتت هذه الاستراتيجية في السابق فاعليتها في إثارة استياء النظام الأكثر انغلاقا في العالم.

(سيول - أ ف ب)

Ad