أظهر تحليل باستخدام الأشعة تحت الحمراء، يُجرى لأول مرة على قبر الفرعون توت عنخ آمون، مؤشرات تعزز فرضية عالم بريطاني مفادها أن الملكة نفرتيتي أو ملكة أخرى قد تكون مدفونة هناك أيضاً، بحسب ما أعلنت سلطات الآثار.

ومازال مكان دفن نفرتيتي، التي اضطلعت بدور سياسي وديني مهم في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، مجهولاً حتى اليوم.

Ad

في الآونة الأخيرة، أعلنت سلطات الآثار المصرية مشروعاً يتعاون فيه خبراء مصريون وفرنسيون وكنديون ويابانيون مستخدمين تقنيات حديثة لمسح الأهرامات المصرية والكشف عن أسرارها وطرق بنائها.