اختفى المغني الاميركي برينس الذي لا يخفي انزعاجه من أوضاع الساحة الفنية، بشكل مفاجئ عن مواقع التواصل الاجتماعي، بعد شهرين من صدور آخر ألبومين له.

Ad

فلم يعد من الممكن الدخول الى أي من الحسابات الرسمية للمغني على "تويتر" و"فيسبوك" و"يوتيوب".

ولم يصدر برينس أي توضيح عن سبب هذه الخطوة، إلا أن ألبوميه الأخيرين اللذين صدرا معاً في سبتمبر، لايزالان متوافرين على خدمة "سبوتيفاي" للاستماع التدفقي (ستريمينغ) على الانترنت.

وعادة ما يرى الفنانون، أيا كانت درجة شهرتهم، في مواقع التواصل الاجتماعي وسيلة ضرورية لترويج أعمالهم، لكن برينس أظهر حذرا كبيرا في التعامل مع "تويتر" و"فيسبوك" ولم يخف يوما ازدراءه للأوضاع على الساحة الفنية.

(أ ف ب)