ضع علامة إلى جانب العبارة التي تعبّر عنك أو يمكن أن تعكس رأيك. 1. أعطي الأولوية للتعرف إلى نفسي.2. أحب مقابلة معارف جديدة.3. أحب أن أشعر بأحاسيس قوية.4. الفضول هو محرك حياتي.5. يجذبني الاختلاف.6. أتمتع بشجاعة معينة.7. أصغي إلى عواطفي.8. أحتاج إلى الوقت كي أحلم وأفكر.9. لا أحب الوحدة.10. المجهول يبهرني.11. أنا معتاد على التغيرات الجذرية.12. أشعر بأنني في تطور مستمر.13. أحب اختبار حدودي وتجاوزها.14. أولي اهتماماً كبيراً لأحلامي.15. أتعلق بالأمور أو الأشخاص بسهولة.16. لا أجد أي صعوبة في تغيير عاداتي.17. نادراً ما أصدر الأحكام.18. في حياتي، أعطي مكانة مهمة للأسئلة الوجودية.19. أشعر بفضول كبير في شأن الآخرين.20. لا أتحمل الضجر.21. لا أحب الخمول.22. غالباً ما يخيب ظني بالآخرين.23. أجمل الرحلات تكون داخلية.24. السفر أولوية بالنسبة إلي.25. {الأنا} الصغيرة لا تهمني.26. أشعر بالراحة في الأماكن الصاخبة.27. أعشق علم النفس والتطور الشخصي.28. أحب تحدي السلطة.29. التأمل عامل مهم بالنسبة إلي.30. أنا شخص اندفاعي بشكل عام.31. أعشق الأفكار الجديدة.32. أنا ضعيف أمام الإغراءات.33. أحرص على التعبير عن نفسي وتعزيز حسي الإبداعي.34. نتعرف إلى أنفسنا من خلال الآخر.35. أجد صعوبة في تحمل الروتين والضغوط.36. لا تؤثر بي أذواق وأفكار الأشخاص المحيطين بي.37. أطّلع باستمرار على أحداث العالم.38. شغفي هو تجاوز التحديات.39. دائماً ما يتسلل الملل إلى أي علاقة.40. أحتاج غالباً إلى الصمت والوحدة.تحليل النتائجغالبية «أ»:مغامرة داخليةالأحلام، القراءة، التأمل، الغوص في أعماق الذات للتعرف إلى النفس... لا شك في أن الرحلات الكبرى بالنسبة إليك تكون غير متحركة في البداية لأن المغامرة تنطلق من داخلك. من خلال الانغماس في أعماق الذات والصمت والوحدة، تشعر بأنك فهمت جزءاً بسيطاً من معضلة الوجود. لا يمكن إشباع رغبتك في البحث عن معنى الحياة، فهي تفوق جميع اهتماماتك الأخرى وتؤثر على خياراتك. تميل إلى اعتبار الحقيقة الخارجية أشبه بمسرحية أو سراب وتسعى دوماً إلى تجاوز الضغوط والاضطرابات التي تواجهها. في الأوقات العصيبة، تفضل فترات الصمت العميق، ما يسمح لك بالعودة إلى الذات والانفتاح على نفسك بفاعلية أكبر. أنت متفرج على العالم بدل أن تكون لاعباً أساسياً فيه وهذا الوضع يناسبك جيداً. لكن ثمة مجازفة معينة: قد تنغلق على نفسك أو تصبح جامداً في حياتك اليومية. كي تصبح حياتك مثمرة، تحتاج الحياة الداخلية إلى المشاركة والتبادل. يجب أن يبقى الانغلاق على الذات ضمن حدود معينة.● نحو التوازن: يجب الانتقال ما بين الحياة الداخلية والخارجية، ما يعني تقوية الروابط العاطفية والاجتماعية والتمسك بالأذواق الخاصة تزامناً مع تقاسم الرحلات الداخلية والأفكار والتجارب مع الأشخاص المقربين منك أو مع الأفراد الذين يشاركونك هذه الرحلة الروحية.غالبية {ب}:مغامرة عاطفيةأنت شخص حيوي ويمكن أن تقع ضحية الإغراءات وتشعر بالحماسة أمام كل جديد... روح المغامرة لديك لها طابع عاطفي. أنت تزدهر بشكل أساسي في المجال العاطفي. تشعر بالفضول في شأن الآخرين واختلافاتهم وتبحث عن الدوافع ومصادر الإلهام في علاقات الصداقة والحب. لا شيء يخيفك أكثر من الوقوع في علاقة روتينية. حين تشعر بأن الملل تسلل إلى حياتك العاطفية أو المهنية، تبدأ البحث عن آفاق جديدة. عند النظر إلى وضعك من الخارج، تعكس حالتك عدم استقرار عاطفي أو مهني أو حتى نوعاً من السطحية، لكن ثمة جانب من المثالية في شخصيتك. تُعتبر الحماسة ورفض الجمود من المحركات الأساسية لحياتك ومن أسباب الخيبات المتكررة أيضاً. تنجم مشاعر الإرهاق من العلاقة أو من أي موقف عن صعوبة تقبل الواقع الحتمي. حين تواجه نفسك، قد تجد أنك أمام فراغ وجودي معين.● نحو التوازن: يجب أن تعزز استقلاليتك العاطفية من خلال تخصيص الوقت للذات والتعامل مع جميع المستجدات بالشكل المناسب، والتركيز على ما تشعر به ومحاولة الانطلاق وحدك. يجب الاستمتاع بلحظات الوحدة تدريجاً باعتبارها علاجاً فاعلاً، فهي ستوصلك إلى التحرر الداخلي وتضمن لك تحسن العلاقات مع الغير.غالبية {ج}:المغامرة القصوىالجرأة، تجاوز الحدود، الإحساس بأقوى المشاعر... روح المغامرة لديك تشبه الروح لدى الرياضيين وممارسي الرياضات المتطرفة. كي تشعر بالحماسة، تفضل أن تنجح نجاحاً ساحقاً أو تفشل ويبقى شعور النجاح الأفضل بالنسبة إليك. أنت تتمتع بالشجاعة والاندفاع وحس الإبداع وتهرب من كل ما هو مريح أو روتيني. في مجالات الحب والعمل ومختلف جوانب الحياة، أنت تشكل مصدر إلهام لغيرك وتسهم في تحفيز أو زعزعة استقرار محيطك الذي يضطر إلى تقبلك كما أنت أو لتجاوزك. أنت دائم النشاط وتحب الانخراط في مشاريع عدة في آن. لا شيء يحفزك أكثر من التطوع للقيام بمهام {مستحيلة}، سواء في العمل أو في النشاطات الترفيهية. تجد صعوبة في تقبّل تراجع حماستك أو قلة النشاطات. تبدو الحياة اليومية مملة في نظرك إذا كانت تخلو من التحديات. لكن قد تكون المجازفة أحياناً مفيدة. حين يكون الشعور بالحياة غير كافٍ، تترسخ مشاعر القلق فتأتي المجازفة القوية لاستعادة مشاعر القوة والحيوية.● نحو التوازن: يجب رسم الحدود وتطبيق مبدأ الوقاية والحذر من خلال اختيار العلاقات أو المواقف أو التحديات التي تمنحك مشاعر قوية من دون تعريضك للخطر. بناءً على هذا المبدأ، يجب تخصيص الوقت أيضاً لفهم دوافعك: عما تبحث؟ مما تهرب؟ كيف تجد معنى حياتك من دون المبالغة في تصرفاتك وطموحاتك؟ يجب أن تولي اهتماماً أكبر لمحيطك للاحتماء من مخاطر المجازفة المفرطة.غالبية {د}:مغامرة بشريةالاكتشاف، الاندهاش، المفاجأة، التشكيك بالمعتقدات الموروثة والعادات المكتسبة... تتجه روح المغامرة لديك نحو الاختلاف والغيرية. أنت تسافر في روحك ولا شيء يسعدك أكثر من الغوص في الثقافات والأفكار الغريبة عنك من خلال السفر والقراءة وحضور المعارض ومقابلة الناس. يبدو فضولك الثقافي قوياً جداً، فهو جزء أساسي من حياتك اليومية ويشمل هذا الجانب الأدب والموسيقى والمأكولات... في مختلف المجالات، أنت تبحث عن معرفة أذواق الغير. أنت تعتبر نفسك مواطناً عالمياً ولا شيء يخيفك إلا الانغلاق على الذات والخوف من الاختلاف مع الآخر. تتضح هذه النزعة من انفتاح الروح في علاقاتك اليومية وتعاطفك وفضولك. أنت تحرص على خوض التجارب بطريقة جديدة في كل مرة. تبقى التقاليد التي تتمسك بها محدودة. نظرتك إلى العالم لا تزال أولية لأنك لا تتكل على الأحكام المسبقة أو الشائعة لتكوين آرائك.● نحو التوازن: يجب تقوية الحياة الداخلية من خلال الربط بين التجارب الخارجية والرحلات والتعارف والجانب الداخلي، أي العواطف والأفكار والتأثيرات. من خلال تقييم مختلف الجوانب وإدراك قدرتها على تغيير نظرتنا وتصرفاتنا، يمكن الاغتناء داخلياً على المدى الطويل، وإلا قد نتمسك بالمظاهر الغريبة والمختلفة والمبتكرة بشكل سطحي.
توابل - علاقات
هل تتمتع بروح المغامرة؟
03-12-2014