أكد مراقب مجلس الامة النائب سعود الحريجي ان تكريم سمو الأمير من المؤسسات الدولية أصبح من المألوف والمعروف ذلك أن سموه راع لكل عمل إنساني، لافتا الى ان كل عمل يصب في مصلحة الإسلام والمسلمين فان سموه يسارع اليه مما ساهم في تحسين صورة المسلمين وتحسين صورة العمل الخيري الاسلامي في العالم.

Ad

وقال الحريجي: اننا نبارك لسمو الامير هذا التكريم الأممي ونرحب بالاحتفال السنوي بهذا التكريم الذي لم يكن غريبا او مفاجئا أن ينال صاحب السمو أمير البلاد لقب القائد الإنساني من الامم المتحدة فهو صاحب الشخصية الانسانية الفريدة ودوره الخيري والإنساني الحيوي عربيا ودوليا معروف وملموس من الجميع فضلا عن مبادرات سموه الديبلوماسية العديدة في المواقف العصيبة في لم الصف العربي وحقق سموه نجاحات كثيرة في ذلك.