شهد جنوب شرق كينيا مجدداً فجر أمس، هجوم طابعه قبلي أسفر عن سقوط ثمانية قتلى، وذلك قبل شهرين من الانتخابات العامة التي يخشى المراقبون حدوث أعمال عنف خلالها.

Ad

وقالت الشرطة وجمعية الصليب الأحمر الكينية إن الهجوم أدى إلى اشتباكات بين قبيلتي الأورما والبوكومو، كما حدث عدة مرات في المنطقة نفسها منذ أغسطس الماضي، موضحة أنه نقل تسعة أشخاص آخرين أصيبوا بجروح إلى المستشفى، وتم إحراق عدد من المنازل. وأضافت أن "بين القتلى اثنين من المهاجمين، وإصابة ثلاثة آخرين بجروح خطيرة ويعانون إصابات في الرأس".

(نيروبي ـ أ ف ب)