شدد عضو المجلس المبطل أحمد مطيع على "أننا لسنا انبطاحيين، وكتلة الأغلبية ليست حكراً على أحد يقصي منها من يشاء وقتما أراد، وإنما هي أغلبية إصلاح ومحاربة فساد، فضلا عن أن مخالفة الكتلة أو موافقتها في بعض الآراء لا تعني أي تكسب من ورائها، وإنما أقول وأنادي بما أراه في مصلحة وطني حفاظا على الاستقرار".

Ad

وقال مطيع في تصريح اليوم أن "الآراء السياسية اجتهادية محضة، قد تصيب وقد تخطئ، وليست نصوصا قرآنية ولا يجب اتباع كل كلمة تقولها فئة من المجتمع على أنها الحق المحض، فلنتعلم ثقافة الحوار وتنوع الآراء واحترامها".