قال رجل الديني السعودي الشيخ محمد العريفي بأنه على من ينكر خروج الكويتيين الأحرار بأن من خرج بسلاحه على إمام شرعي فيجب حواره قبل قتاله، فكيف بمن يطالب سلمياً ضد إمام غير جامع لشروط الولاية.

Ad

وأضاف العريفي بأن الحراك الكويتي الحُـرّ الذي اجتمع علماء الكويت على تأييده واجتمع الرافضة على إنكاره! هو حراك سلمي جائز، وأسلوب شرعي للمطالبة بالحق، موضحا "هذا مع حبي للكويت وأهلها، وعلاقتي بمشايخها ودعاتها، ودعائي متواصل بأن: يحفظ الله أمنهم، ويجمع كلمتهم، فدور الكويتيين في الأمة لا يُستهان به".