قال تقرير صادر عن صندوق النقد العالمي، إن دولة قطر أصبحت الأغنى في عام 2010 من بين دول العالم متخطية لوكسمبورغ، وبلغ نصيب الفرد الواحد من الناتج المحلي نحو 88 ألف دولار.

Ad

وأضاف التقرير أنه من المتوقع أن تزداد الهوة اتساعا بين قطر وباقي دول العالم بحلول عام 2016، حيث يتوقع أن يبلغ نصيب الفرد آنذاك 112 ألف دولار في مقابل 95 ألف دولار للوكسمبورغ، و75 ألف دولار لسنغافورة.

وتعد قطر أكبر دولة مصدرة للغاز المسال بالعالم بعد أن اكتمل تشييد جميع المشاريع، لتصل طاقتها الإنتاجية إلى 77 مليون طن سنويا، هذا فضلا عن إنتاجها من النفط الخام.