حمل سفاح

Ad

أبلغ مواطن غرفة عمليات وزارة الداخلية أن خادمته الآسيوية داهمتها آلام المخاض بشكل مفاجئ، وأنه وزوجته لم يكونا يعلمان أنها حامل وعلى وشك الولادة. وقال مصدر إنه فور تلقي البلاغ تم توجيه سيارة الإسعاف التابعة للطوارئ الطبية إلى منزل المواطن يرافقها رجال الأمن، مشيرا إلى أن الخادمة الآسيوية نُقلت إلى مستشفى الولادة وتم إيداعها في الجناح الخاص بحالات الحمل السفاح. وأضاف المصدر أن الخادمة أبلغت رجال الأمن أنها حملت سفاحاً من شخص آسيوي يعمل في فرع الجمعية القريب من منزل مخدومها، وأن الآسيوي غادر البلاد، مشيرا إلى رجال الأمن أبلغوا وكيل النائب العام فأمر بتسجيل قضية حمل سفاح، وكلف رجال مباحث الآداب بضبط وإحضار الآسيوي ومواجهته بأقوال الخادمة.

وفاة آسيوي

استنفرت الأجهزة الأمنية في محافظة الفروانية إثر ورود بلاغ إلى غرفة عمليات وزارة الداخلية من وافد آسيوي يفيد من خلاله بعثوره على زميله في السكن متوفياً داخل غرفة نومه. وقال مصدر أمني إنه فور تلقي البلاغ تم توجيه رجال أمن محافظة الفروانية ورجال المباحث والأدلة الجنائية والطبيب الشرعي إلى موقع البلاغ، مشيرا إلى أن رجال الأمن استمعوا لإفادة المبلغ الذي ذكر أنه بعد عودته من العمل حاول إيقاظ زميله إلا أنه لم يستجب، فأبلغ على الفور عمليات الوزارة. وأضاف المصدر أن الطبيب الشرعي عاين الجثة، وأكد أن الآسيوي تُوفي قبل عدة ساعات، لافتا إلى أن سلطات التحقيق أمرت برفع الجثة وإحالتها إلى إدارة الطب الشرعي لتحديد سبب ووقت الوفاة، وكلف رجال المباحث بإجراء التحريات اللازمة.

سرقة عن طريق الكسر

أبلغ مواطن السلطات الأمنية في محافظة الجهراء عن تعرض منزله في منطقة سعد العبدالله لعملية سرقة عن طريق الكسر، وان الجناة تمكنوا من سرقة مصوغات ذهبية وأدوات كهربائية ومبالغ مالية. وقال مصدر أمني إنه فور تلقي البلاغ توجه رجال أمن محافظة الجهراء ورجال الأدلة الجنائية إلى موقع البلاغ، مشيرا إلى أن المبلغ ذكر خلال التحقيق معه أنه كان في رحلة برية مع أفراد أسرته وعند عودته اكتشف السرقة، لافتا إلى أن رجال الأدلة رفعوا البصمات وسجلوا قضية حملت مسمى "سرقة عن طريق التصور والكسر" وأحالوها إلى جهات الاختصاص.

سلب بالقوة

تقدم وافد آسيوي ببلاغ إلى السلطات الأمنية في محافظة حولي وادعى أن شخصا مجهولا يرتدي الزي الوطني استوقفه وهدده بسلاح أبيض وسلب منه 50 دينارا ولاذ بالفرار. وقال مصدر أمني إن رجال الأمن سجلوا قضية وأحالوها إلى جهات الاختصاص.