البحر: النتائج تثبت قوتنا رغم البيئة التشغيلية الصعبة وضعف النشاط الاقتصادياستقرت ربحية سهم البنك الوطني في النصف الأول من العام الحالي عند 37 فلساً للسهم الواحد. وارتفعت موجودات البنك الإجمالية بواقع 9.2 في المئة إلى 13.7 مليار دينار كويتي، بينما ارتفعت قيمة حقوق مساهميه 18 في المئة لتصل إلى 2.2 مليار دينار كويتي في نهاية يونيو 2011. حقق بنك الكويت الوطني، البنك الأكبر في الكويت والأعلى تصنيفاً بين كل بنوك الشرق الأوسط، أرباحاً صافية بلغت 146.7 مليون دينار كويتي (534.4 مليون دولار أميركي) في النصف الأول من عام 2011، مقارنة مع 145.2 مليون دينار كويتي (529.2 مليون دولار أميركي) في الفترة نفسها من العام الماضي.واستقرت ربحية سهم الوطني في النصف الأول من العام الحالي عند 37 فلساً للسهم الواحد. وارتفعت موجودات البنك الإجمالية بواقع 9.2 في المئة إلى 13.7 مليار دينار كويتي، بينما ارتفعت قيمة حقوق مساهميه 18 في المئة لتصل إلى 2.2 مليار دينار كويتي كما في نهاية يونيو 2011. كما انخفضت نسبة القروض المتعثرة إلى إجمالي محفظة القروض لدى الوطني إلى 1.61 في المئة خلال النصف الأول من العام الحالي، مقارنة بـ1.81 في المئة في الفترة نفسها من العام الماضي، بينما ارتفعت نسبة التغطية من 206.8 في المئة إلى 221.6 في المئة بنهاية يونيو 2011.وقال رئيس مجلس إدارة بنك الكويت الوطني محمد عبد الرحمن البحر: "إن نتائج البنك الوطني الإيجابية تؤكد متانة وضعنا المالي وقدرتنا على مواصلة النمو وتحقيق الأرباح، على الرغم من تراجع البيئة التشغيلية المحلية وتأثيرها على المناخ الاقتصادي العام في البلاد وعدم تحقيق خطة التنمية لأهدافها المرجوة، فضلا عن استمرار الأداء الضعيف لسوق الكويت للأوراق المالية الذي ينعكس سلباً على قيم الأصول".جودة أصولوأكد البحر أن جميع أرباح الوطني المعلنة جاءت نتيجة مباشرة للنشاط التشغيلي الحقيقي للبنك، إذ ارتفعت الإيرادات التشغيلية إلى 265.9 مليون دينار كويتي في النصف الأول من العام الحالي، وذلك تأكيداً على قوة نموذج أعمالنا واستراتيجيتنا الناجحة. وأكد أن تراجع نسبة القروض المتعثرة إلى إجمالي محفظة القروض يؤكد جودة أصول الوطني التي تعتبر من الأفضل محليا وإقليميا، كما أن ارتفاع نسبة التغطية يؤكد متانة مركزه المالي لمواجهة الظروف الاقتصادية الصعبة.وأوضح أن وكالات التصنيف العالمية أجمعت في تقاريرها الصادرة مؤخراً على متانة مؤشرات الوطني المالية وجودة أصوله المرتفعة ورسملته القوية وتوافر قاعدة تمويل مستقرة، وخبرة جهازه الإداري ووضوح رؤيته، فضلاً عن السمعة الممتازة التي تدعمه وتميزه عن باقي البنوك إقليمياً وعالمياً، وذلك على الرغم من البيئة الاقتصادية الصعبة التي يعمل فيها والتي تؤثر على تصنيفه الائتماني، كما أجمعت على ريادته وهيمنته على السوق المحلي والتي دعمها تملك البنك لأكثر من 47 في المئة من أسهم بنك بوبيان فضلاً عن شبكته الإقليمية المتنوعة وفريق إدارته المستقر. وكل هذه عوامل تدفع البنك لأن يواصل تحقيق النتائج الإيجابية خلال الفترة المقبلة.أكبر شبكة فروعهذا ويحتفظ بنك الكويت الوطني بأعلى التصنيفات الائتمانية على مستوى الشرق الأوسط من وكالات التصنيف العالمية وهي موديز وستاندارد آند بورز وفيتش، اعتماداً على أدائه المتنامي وجودة أصوله ومتانة قاعدته الرأسمالية واستراتيجيته الواضحة. كما لدى مجموعة بنك الكويت الوطني اليوم أكبر شبكة فروع محلية ودولية تبلغ 177 فرعاً حول العالم، من بينها 71 فرعاً محلياً، وتغطي أهم عواصم المال والأعمال الإقليمية والعالمية وتنتشر في لندن وباريس وجنيف ونيويورك والصين وسنغافورة وفيتنام إلى جانب البحرين ولبنان وقطر والسعودية والإمارات والأردن والعراق ومصر وتركيا.حقق بنك الكويت الوطني، البنك الأكبر في الكويت والأعلى تصنيفاً بين كل بنوك الشرق الأوسط، أرباحاً صافية بلغت 146.7 مليون دينار كويتي (534.4 مليون دولار أميركي) في النصف الأول من عام 2011، مقارنة مع 145.2 مليون دينار كويتي (529.2 مليون دولار أميركي) في الفترة نفسها من العام الماضي.واستقرت ربحية سهم الوطني في النصف الأول من العام الحالي عند 37 فلساً للسهم الواحد. وارتفعت موجودات البنك الإجمالية بواقع 9.2 في المئة إلى 13.7 مليار دينار كويتي، بينما ارتفعت قيمة حقوق مساهميه 18 في المئة لتصل إلى 2.2 مليار دينار كويتي كما في نهاية يونيو 2011. كما انخفضت نسبة القروض المتعثرة إلى إجمالي محفظة القروض لدى الوطني إلى 1.61 في المئة خلال النصف الأول من العام الحالي، مقارنة بـ1.81 في المئة في الفترة نفسها من العام الماضي، بينما ارتفعت نسبة التغطية من 206.8 في المئة إلى 221.6 في المئة بنهاية يونيو 2011.وقال رئيس مجلس إدارة بنك الكويت الوطني محمد عبد الرحمن البحر: "إن نتائج البنك الوطني الإيجابية تؤكد متانة وضعنا المالي وقدرتنا على مواصلة النمو وتحقيق الأرباح، على الرغم من تراجع البيئة التشغيلية المحلية وتأثيرها على المناخ الاقتصادي العام في البلاد وعدم تحقيق خطة التنمية لأهدافها المرجوة، فضلا عن استمرار الأداء الضعيف لسوق الكويت للأوراق المالية الذي ينعكس سلباً على قيم الأصول".جودة أصولوأكد البحر أن جميع أرباح الوطني المعلنة جاءت نتيجة مباشرة للنشاط التشغيلي الحقيقي للبنك، إذ ارتفعت الإيرادات التشغيلية إلى 265.9 مليون دينار كويتي في النصف الأول من العام الحالي، وذلك تأكيداً على قوة نموذج أعمالنا واستراتيجيتنا الناجحة. وأكد أن تراجع نسبة القروض المتعثرة إلى إجمالي محفظة القروض يؤكد جودة أصول الوطني التي تعتبر من الأفضل محليا وإقليميا، كما أن ارتفاع نسبة التغطية يؤكد متانة مركزه المالي لمواجهة الظروف الاقتصادية الصعبة.وأوضح أن وكالات التصنيف العالمية أجمعت في تقاريرها الصادرة مؤخراً على متانة مؤشرات الوطني المالية وجودة أصوله المرتفعة ورسملته القوية وتوافر قاعدة تمويل مستقرة، وخبرة جهازه الإداري ووضوح رؤيته، فضلاً عن السمعة الممتازة التي تدعمه وتميزه عن باقي البنوك إقليمياً وعالمياً، وذلك على الرغم من البيئة الاقتصادية الصعبة التي يعمل فيها والتي تؤثر على تصنيفه الائتماني، كما أجمعت على ريادته وهيمنته على السوق المحلي والتي دعمها تملك البنك لأكثر من 47 في المئة من أسهم بنك بوبيان فضلاً عن شبكته الإقليمية المتنوعة وفريق إدارته المستقر. وكل هذه عوامل تدفع البنك لأن يواصل تحقيق النتائج الإيجابية خلال الفترة المقبلة.أكبر شبكة فروعهذا ويحتفظ بنك الكويت الوطني بأعلى التصنيفات الائتمانية على مستوى الشرق الأوسط من وكالات التصنيف العالمية وهي موديز وستاندارد آند بورز وفيتش، اعتماداً على أدائه المتنامي وجودة أصوله ومتانة قاعدته الرأسمالية واستراتيجيته الواضحة. كما لدى مجموعة بنك الكويت الوطني اليوم أكبر شبكة فروع محلية ودولية تبلغ 177 فرعاً حول العالم، من بينها 71 فرعاً محلياً، وتغطي أهم عواصم المال والأعمال الإقليمية والعالمية وتنتشر في لندن وباريس وجنيف ونيويورك والصين وسنغافورة وفيتنام إلى جانب البحرين ولبنان وقطر والسعودية والإمارات والأردن والعراق ومصر وتركيا.
آخر الأخبار
الوطني يربح 146.7 مليون دينار في النصف الأول من العام الحالي
12-07-2011