لثوران البركان مخاطر كبيرة قد تهدّد البشر والممتلكات على بعد مئات الكيلومترات.سقوط الرماد - قد تغطّي سحب الرماد مناطق شاسعة، ويؤدي الرماد المتساقط إلى انهيار الأبنية ويُلحق الضرر بالمحاصيل والأجهزة الإلكترونية والآلات.- يسمّم الفلور في جزيئات الرماد المواشي التي ترعى في الحقول.سحب الرماد- ترتفع الأعمدة وتنتشر بسرعة، مشكلة سحب رماد.- تشكّل هذه السحب خطراً كبيراً على الطائرات.انزلاقات التربة- تؤدي الهزات الأرضية وتساقط المطر (الناجمان عن ثوران البركان) إلى انزلاق الصخور أو انهيار الثلوج أو الجليد، ما يبدّل معالم المنطقة.السيول الطينية- قد تقتلع هذه السيول الأشجار والكتل الصخرية، وتدفن كل ما تُصادفه في طريقها تحت الوحول. وتُعتبر هذه من أكثر المخاطر فتكاً.التفرا أو القطع الصخرية- يمكن لقطع بالغة الصغر من الرماد البركاني (زجاج، معادن، وصخور لا يتجاوز عرضها 2.5 مليمتر) أن ترتفع في الجو، مشكلة عمود الثوران.- أما قطع الصخور الكبيرة (قنابل) فتسقط عادة على مسافة لا تبعد عن البركان أكثر من 3.2 كيلومترات.تدفّق الحمم- تتألف الحمم من صخور منصهرة تدمّر كل ما تقع عليه.- يميل تدفّق سحب الرماد الحار السريع (دفق الفتات البركاني) إلى الهبوط نحو الأودية. فيحرق كل ما يمسّه.الغازات البركانية- تتألف بمعظمها من البخار. يمكن لثاني أكسيد الكبريت أن يتفاعل مع بخار الماء ويؤدي إلى أمطار حمضية تؤذي النبات.- قد يتسبّب ثاني أكسيد الكربون المحتجز في مناطق منخفضة بقتل البشر والحيوانات.
توابل - EXTRA
عندما تثور البراكين
18-04-2010