لثوران البركان مخاطر كبيرة قد تهدّد البشر والممتلكات على بعد مئات الكيلومترات.

سقوط الرماد

Ad

- قد تغطّي سحب الرماد مناطق شاسعة، ويؤدي الرماد المتساقط إلى انهيار الأبنية ويُلحق الضرر بالمحاصيل والأجهزة الإلكترونية والآلات.

- يسمّم الفلور في جزيئات الرماد المواشي التي ترعى في الحقول.

سحب الرماد

- ترتفع الأعمدة وتنتشر بسرعة، مشكلة سحب رماد.

- تشكّل هذه السحب خطراً كبيراً على الطائرات.

انزلاقات التربة

- تؤدي الهزات الأرضية وتساقط المطر (الناجمان عن ثوران البركان) إلى انزلاق الصخور أو انهيار الثلوج أو الجليد، ما يبدّل معالم المنطقة.

السيول الطينية

- قد تقتلع هذه السيول الأشجار والكتل الصخرية، وتدفن كل ما تُصادفه في طريقها تحت الوحول. وتُعتبر هذه من أكثر المخاطر فتكاً.

التفرا أو القطع الصخرية

- يمكن لقطع بالغة الصغر من الرماد البركاني (زجاج، معادن، وصخور لا يتجاوز عرضها 2.5 مليمتر) أن ترتفع في الجو، مشكلة عمود الثوران.

- أما قطع الصخور الكبيرة (قنابل) فتسقط عادة على مسافة لا تبعد عن البركان أكثر من 3.2 كيلومترات.

تدفّق الحمم

- تتألف الحمم من صخور منصهرة تدمّر كل ما تقع عليه.

- يميل تدفّق سحب الرماد الحار السريع (دفق الفتات البركاني) إلى الهبوط نحو الأودية. فيحرق كل ما يمسّه.

الغازات البركانية

- تتألف بمعظمها من البخار. يمكن لثاني أكسيد الكبريت أن يتفاعل مع بخار الماء ويؤدي إلى أمطار حمضية تؤذي النبات.

- قد يتسبّب ثاني أكسيد الكربون المحتجز في مناطق منخفضة بقتل البشر والحيوانات.