● يوسف الجاسم:  الجريدة● مولود ركض قبل أن يحبو                  

Ad

● علي الجابر: الجريدة● ابتعدت عن الإثارة والتجريح  

● فيصل المالك: لـ  الجريدة● بصمة خاصة من بين وسائل الإعلام   

● دبدوب: مستوى راقٍ اتسم بالموضوعية  

● عبدالله الفارس: مصداقية الطرح وشفافية القصد                            

● فيصل الحمود: أضافت لمسات جديدة من المهنية  

● شيخة البحر: نجاح ملحوظ وانتشار واسع                         

● منى بورسلي: منبر مستقل للتعريف بقضايا المجتمع

تتواصل برقيات التهاني والتبريكات لـ"الجريدة" بمناسبة انقضاء عامها الثالث، إذ بعث محافظ العاصمة الشيخ علي الجابر برسالة نصية، أكد فيها بُعد "الجريدة" عن الإثارة والتجريح، وحرصها الدائم على الحفاظ على وحدة الصف الوطني.

وتمنى الجابر أن تبقى "الجريدة" شعلة مضيئة في عالم الصحافة والإعلام، حاملة على عاتقها الأمانة الصحافية في نقلها للأحداث.

من جانبه، أكد وكيل وزارة الإعلام الشيخ فيصل المالك أن "الجريدة" استطاعت أن تحافظ على خطها المتوازن، الذي بدأت به منذ العدد الأول.

وأضاف المالك "في ظل هذا العدد الكبير من وسائل الإعلام تمكنت "الجريدة" من أن يكون لها بصمتها الخاصة، وتوجهها المتزن من خلال الكلمة الصادقة والمعلومة الواضحة والرأي الجريء، حتى أضحت في مقدمة ومصاف الصحف اليومية.

وبدوره أشاد الرئيس التنفيذي للبنك الوطني إبراهيم الدبدوب بالمستوى الراقي والمحترف الذي تتسم به "الجريدة"، والموضوعية والمصداقية والجرأة في كل ما تطرحه وتعرضه من موضوعات مما يميزها عن زميلاتها.

كما بعث محافظ حولي عبدالله الفارس برقية قال فيها: "يطيب لي أن أعرب لكم عن خالص تهانينا بمناسبة مرور ثلاثة أعوام على صدور جريدة "الجريدة" ذلك الصرح الإعلامي الجديد برؤيته، الذي استطاع بجدارة مواكبة الحياة الإعلامية وتسليط الضوء على قضايا الوطن والمواطن في كل الصعد المحلية والدولية من خلال الكلمة الحرة المسؤولة ومصداقية الطرح وشفافية القصد".

وأضاف: "ونحن إذ نشارككم فرحتكم بهذا الحدث السعيد نؤكد لكم امتناننا بجهودكم الإعلامية الفعّالة على امتداد هذه الحقبة من عمر "الجريدة"، ودورها المتميز في نصرة قضايا الوطن والمواطن، بل والذود عنها في الداخل والخارج مع مزيد من الإنجاز والعطاء".

ن جانبه، بعث الإعلامي يوسف عبدالحميد الجاسم برسالة تهنئة قال فيها: "قبل ثلاثة أعوام بزغ نجم "الجريدة" ليعلن صرخة الولادة الأولى، ولم يكن في ذلك ما يدعو إلى الغرابة، فغيرها قد صدر بعد قانون المطبوعات الجديد، ولكن المدهش حينها أن رأينا المولود يركض دون أن يحبو أو يمشي وقبلها يزحف، صعوداً نحو مصاف النجاح، فولادة "الجريدة" التي وقف خلفها أحد أقطاب الصحافة والإعلام والسياسة في الكويت أخونا العزيز "الناشر" محمد جاسم الصقر، جعلها تبلغ سن الرشد والرصانة والتميّز منذ اللحظة الأولى... وكانت ولاتزال بحق إضافة لامعة في سماء صحافتنا الكويتية المتألقة".

وبدوره هنّأ سفير الكويت في الأردن الشيخ فيصل الحمود المالك "الجريدة" بعيدها الثالث، مشيراً إلى أنها أضافت لمسات جديدة من المهنية على المشهد الإعلامي الكويتي، وحرصت على المصداقية والاتزان والالتزام بقضايا المجتمع.

من جانبها، أعربت نائب الرئيس التنفيذي للبنك الوطني شيخة البحر عن اعتزازها بما حققته "الجريدة" من نجاح ملحوظ وانتشار واسع، خلال فترة وجيزة.

وتلقت "الجريدة" برقيات تهنئة من رئيس تحرير جريدة "الأنباء" الزميل يوسف خالد المرزوق، وعضوة المجلس البلدي المهندسة منى بورسلي ثمّنا فيها الإنجازات والإسهامات التي حققتها "الجريدة" في الارتقاء بنشر الخبر والتعبير الحر في المواقف المتميزة.

وأكدا أن "الجريدة" شكلت منبراً مستقلاً للتعريف بقضايا المجتمع والمساهمة في خدمة الثقافة والمعلومات.