30 يوما مرت على هذا الخروف الجميل، من دون أن يظهر مالكه، وهو يشعر بالحنين، رغم كل العناية التي يلقاها من رجال الشرطة في مخفر الخالدية، الذين وجدوه على قارعة الطريق، فربطوه أمام المخفر كي لا يذهب بعيدا، والأرجح أنه هرب من إحدى ولائم المرشحين، الذين لا يوفرون شيئا، ومستعدون لسلخ كل شيء من أجل الوصول الى مقعد مجلس الأمة... الدسم!
محليات
المخفر... أفضل من ولائم المرشحين!
07-05-2008