حِينَ رآني مَهموماً، مُنكَسِرَ الهِمَّهْقالَ حِذائي:هل ما زِلتَ تُؤمِّل حَقاأن تُوقِظَ مَيْتاً بالنّأمَهْ؟!أو أن تُشعِلَ ماءَ البَحْرِبِضَوءِ النَّجمَهْ؟!لا جَدوى...خُذْ مِنِّي الحِكمَهْ:فأنا، مُنذُ وُجِدتُ، حِذاءٌثُمّ دَعاني البَعضُ مَداساًثُمَّ تَقَطَّعتُ بلا رَحمهْ...فإذا باسْمي:جُوتيٌّ، صُبّاطٌ، جَزمَهْنَعْلٌ، قُندَرَةٌ، مَركوبٌخِفٌّ، يَمَنِيٌّ، شَحّاطٌبوتينٌ، بابُوجٌ، صُرمَهْ.وإلى آخرِ هذي الزَّحمَهْ!أيُّ حِوارٍ؟أيُّ خُوارٍ؟أيُّ حَضيضٍ؟أيّة قمَّهْ؟إن كُنتُ أَنا التّافِهُ وَحْديأَدخلْتُ الأُمَّةَ في أَزّمَهْوَعَليَّ تَفرّقَتِ الكِلْمَهْفَعَلَى أِّي قضايا كُبرىيُمكِنُ أن تتَّفِقَ الأُمهْ؟!أحمد مطر
محليات
لافتات حصافة!
04-11-2007