في مَطارٍ أَجنبي حَدَّقَ الشرطيُّ بِي ـ قبلَ أن يطلُبَ أوراقي ـ ولمّا لم يجدْ عِندي لساناً أو شَفَهْ زَمَّ عَيْنيهِ وَأَبدى أَسَفَهْ قائلاً: أهلاً وسَهْلاً .. يا صديقي العَربي! أحمد مطر
مقالات
لافتات: هويّة
20-02-2008