عقدت جمعية المحامين برئاسة رئيس مجلس الإدارة شريان الشريان، وحضور أعضاء مجلس الإدارة وأعضاء الجمعية العمومية وممثلين عن وزارة الشؤون، الجمعية العمومية العادية للعام النقابي 2021 - 2022 لمناقشة التقريرين المالي والإداري ضمن أعمال الجمعية العمومية العادية، وتمت الموافقة بالإجماع على التقريرين.
وقال الشريان إن هذا يعتبر إنجازا غير مسبوق، خصوصا بعد أن تم تحديد أهداف مجلس الإدارة وفق رؤية واضحة ووفق معطيات الواقع، وصولا إلى هذا الإنجاز الفريد من نوعه، الذي يعد مفخرة حقيقية لجميع منتسبي جمعية المحامين، بما اشتمل عليه من فعاليات ومشاركات وحملات تم إطلاقها على جميع المستويات المهنية والمجتمعية.
بدوره، قال أمين سر جمعية المحامين خالد السويفان: إنه تم اعتماد أكبر تقرير إداري على مستوى نقابات المحامين عالمياً، والأكبر منذ تأسيس جمعية المحامين الكويتية قبل 59 عاماً، وهذا يعد إنجازا غير مسبوق على مستوى نقابات المحامين إقليميا وعالمياً، والأكبر منذ تأسيس الجمعية عام 1963.
وأكد السويفان أن «مجلس الإدارة، من خلال ما توافر لأعضائه من تجرّد حر، وإرادة قادرة على الوفاء بالوعد، وبتكاتف جميع اللجان العاملة في الجمعية، وأعضائها من المحامين والمحاميات، كان له قصب السبق في إنجاز ما يجاوز 85 بالمئة من رؤية المحامي 2023؛ مستكملاً من خلالها مسيرة رجالات أولوا مهنة المحاماة كل وقتهم وجهدهم، وهو التزام وطني ومهني لا يقبل المزايدة من أجل تفعيل دور جمعية المحامين الكويتية، باعتبارها إحدى جمعيات النفع العام المعنيّة بالإسهام في حركة التنمية المستدامة، ودائماً ما تكون لغة الأرقام هي أصدق لغة في تقييم أي عمل، ولن نقبل إلا بالتميّز وبمزيد من العمل والإنجازات».
وقال الشريان إن هذا يعتبر إنجازا غير مسبوق، خصوصا بعد أن تم تحديد أهداف مجلس الإدارة وفق رؤية واضحة ووفق معطيات الواقع، وصولا إلى هذا الإنجاز الفريد من نوعه، الذي يعد مفخرة حقيقية لجميع منتسبي جمعية المحامين، بما اشتمل عليه من فعاليات ومشاركات وحملات تم إطلاقها على جميع المستويات المهنية والمجتمعية.
بدوره، قال أمين سر جمعية المحامين خالد السويفان: إنه تم اعتماد أكبر تقرير إداري على مستوى نقابات المحامين عالمياً، والأكبر منذ تأسيس جمعية المحامين الكويتية قبل 59 عاماً، وهذا يعد إنجازا غير مسبوق على مستوى نقابات المحامين إقليميا وعالمياً، والأكبر منذ تأسيس الجمعية عام 1963.
وأكد السويفان أن «مجلس الإدارة، من خلال ما توافر لأعضائه من تجرّد حر، وإرادة قادرة على الوفاء بالوعد، وبتكاتف جميع اللجان العاملة في الجمعية، وأعضائها من المحامين والمحاميات، كان له قصب السبق في إنجاز ما يجاوز 85 بالمئة من رؤية المحامي 2023؛ مستكملاً من خلالها مسيرة رجالات أولوا مهنة المحاماة كل وقتهم وجهدهم، وهو التزام وطني ومهني لا يقبل المزايدة من أجل تفعيل دور جمعية المحامين الكويتية، باعتبارها إحدى جمعيات النفع العام المعنيّة بالإسهام في حركة التنمية المستدامة، ودائماً ما تكون لغة الأرقام هي أصدق لغة في تقييم أي عمل، ولن نقبل إلا بالتميّز وبمزيد من العمل والإنجازات».