بعد أن أجرى نزار واني أول عملية استنساخ للإبل في العالم عام 2009، يقوم حالياً باستنساخ عشرات الجمال سنوياً في مختبر بدبي، وهو مشروع كبير في منطقة الخليج حيث يعتز الناس بالإبل ويمكنهم كسب أموال طائلة من وراء مشاركتها في مسابقات الجَمال وسباقات الهجن.

وقال واني لـ «رويترز»: «نجمع بويضات الإبل من مبايض الحيوانات المذبوحة. يتعين علينا أن ننضجها في المختبر مدة 24 ساعة قبل أن تصل إلى المرحلة التي يمكننا عندها استخدامها في عملية الاستنساخ».

Ad