صوّت ناخبو أوزبكستان، على تعديلات دستورية تتضمن توسيع نطاق الحماية الاجتماعية، وفي الوقت نفسه السماح للرئيس شوكت ميرضيائيف، بالبقاء في السلطة حتى عام 2040.

وبينما من غير المرجح أن يقبل شركاء طشقند الغربيون بمحاولة تمديد سلطة ميرضيائيف، الذي وصف في وقت سابق بأنه مصلح ليبرالي، فإن التبعات التي قد تتعرض لها البلاد لا تكاد تذكر بالنظر إلى أن الغرب يسعى للحصول على دعم من جميع الدول السوفياتية السابقة، ضمن جهوده لعزل روسيا بسبب حربها في أوكرانيا.

Ad