أقر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بتلقيه ضربة في قضية تهريب الناشطة الفرنسية الجزائرية المعارضة أميرة بوراوي إلى فرنسا من تونس، التي دخلتها بطريقة غير شرعية، وهو ما تسبب في أزمة دبلوماسية بين الجزائر وباريس.

وفي خطابه حول إفريقيا، أقر ماكرون ليل الاثنين ـ الثلاثاء بصحة ما أشارت إليه وزارة الخارجية الجزائرية عن وجود أجهزة فرنسية معارضة للتقارب بين البلدين، مضيفاً أن «أناساً كثيرين لديهم مصلحة بأن ما نقوم به مع الجزائر منذ عدة سنوات يكون مآله الفشل»، وتابع: «رسالتي واضحة... سأواصل العمل الذي شرعنا فيه، فليست هذه المرة الأولى التي أتلقى فيها ضربة».

Ad