شنّت صحف جزائرية موالية بينها «الخبر» و«الشروق» حملة ضد فرنسا على خلفية إخراج باريس للمعارضة أميرة بوراوي، التي تحمل الجنسية الفرنسية من الجزائر لفرنسا عبر تونس، معتبرة أن هناك «توجهاً معيناً بالدبلوماسية الفرنسية مدعوماً من المخابرات» بإثارة البلبلة بالعلاقات بين البلدين، وإحراج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وكانت وكالة الأنباء الجزائرية، التي أعلنت أمس الأول تعرضها لقرصنة من إسرائيل والمغرب، اتهمت مباشرة «المديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي» بالوقوف وراء تهريب بوراوي.
Ad