يدرس باحثون السناجب بالقطب الشمالي في فترة السبات، للاستفادة من فوائد هذه الحالة الطبيعية الغريبة لحماية صحة رواد الفضاء في مهمات طويلة الأمد.

وقال موقع روسيا اليوم، اليوم، إن السبات ليس مجرد نوم، بل هو مختلف تماماً عن النوم، فبينما يكون الإنسان نائماً ينشط الدماغ جداً، وفي السبات، يحدث العكس، إذ يتباطأ نشاطه تماماً، وتنخفض أيضاً درجة حرارة جسم الحيوانات في فترة السبات، وفي بعض الحالات تكون قريبة من التجمد، وتتوقف الخلايا عن الانقسام، وينخفض معدل ضربات القلب إلى دقتين في الدقيقة.

Ad