لا تزال مشكلة «تطاير الحصى» تبحث عن حل، وتحظى بالاهتمام، لكن يبدو أنها لن تجد حلاً في الأمد القريب رغم الجهود المبذولة لمعالجتها ومعرفة أسبابها.
Ad