غارات الأيام بسيوف الغدر غِيري 

ويا النَفْس يا الصابره من ظلمهم غِيري

هِمْت بهواهم وهاموا في هوى غيري

Ad

وأنا اللي قلبي لهم چم غامر وخاطر 

ولا تقرَّب لهم في كسْرة الخاطر 

مقيوله قَبْلي حِكَم وتمر بالخاطر: 

همّك لقلبي ونَفْعك رايح لغيري* 

* إشارة إلى الزهيرية التراثية المعروفة «نفعك لغيري وهمّك شايله بس انا»