قفزت أسهم شركة أوراكل الأمريكية لتكنولوجيا المعلومات بنحو 40بالمئة اليوم الأربعاء بعد أن أشارت الشركة إلى زيادة الطلب على خدماتها السحابية من شركات الذكاء الاصطناعي.
ويعكس الارتفاع الكبير في أعمال الحوسبة السحابية لشركة أوراكل تحولا أوسع في الصناعة، إذ تسعى شركات مثل أوبن إيه.آي وإكس إيه.آي جاهدة للحصول على سعة حوسبة هائلة مطلوبة للبقاء في المقدمة في سباق الذكاء الاصطناعي من خلال زيادة الإنفاق إلى مئات المليارات من الدولارات سنويا.
وارتفع السهم 39.7 بالمئة، ليصل إلى مستوى قياسي مرتفع عند 339.69 دولار، مسجلا أكبر قفزة في يوم واحد منذ عام 1992.
وستضيف الشركة نحو 278 مليار دولار إلى قيمتها السوقية، وهو ما يرفع القيمة الإجمالية إلى نحو 948 مليار دولار، إذا استمرت المكاسب، مما يقرب أوراكل من نادي التريليون دولار المرغوب.
وزادت أسهمها 45 بالمئة منذ بداية العام، متفوقة على ما يسمى بأسهم شركات (العظماء السبعة) ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع. ويراهن المستثمرون بشدة على الشركات السحابية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
ويعكس الارتفاع الكبير في أعمال الحوسبة السحابية لشركة أوراكل تحولا أوسع في الصناعة، إذ تسعى شركات مثل أوبن إيه.آي وإكس إيه.آي جاهدة للحصول على سعة حوسبة هائلة مطلوبة للبقاء في المقدمة في سباق الذكاء الاصطناعي من خلال زيادة الإنفاق إلى مئات المليارات من الدولارات سنويا.
وارتفع السهم 39.7 بالمئة، ليصل إلى مستوى قياسي مرتفع عند 339.69 دولار، مسجلا أكبر قفزة في يوم واحد منذ عام 1992.
وستضيف الشركة نحو 278 مليار دولار إلى قيمتها السوقية، وهو ما يرفع القيمة الإجمالية إلى نحو 948 مليار دولار، إذا استمرت المكاسب، مما يقرب أوراكل من نادي التريليون دولار المرغوب.
وزادت أسهمها 45 بالمئة منذ بداية العام، متفوقة على ما يسمى بأسهم شركات (العظماء السبعة) ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع. ويراهن المستثمرون بشدة على الشركات السحابية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.