بعد شهر من تسلم رئيسة البيرو دينا بولوارتي مهامها، تواصلت التظاهرات المطالبة باستقالتها والتي أسفرت عن 22 قتيلاً، في وقت تبحث البلاد عن مخرج لهذه الأزمة. وقالت بولوارتي في احتفال رسمي أمس: «نحترم حق الشعب في التظاهر سلمياً، لكن رسالة الأغلبية هي أننا لا نريد أن يتواصل انعدام الاستقرار في بلدنا نريد أن نعيش بسلام».

ويطالب المحتجّون باستقالة بولوارتي وببرلمان جديد وإجراء انتخابات فورًا، بعد أن تمّ تقريب موعدها من عام 2026 إلى أبريل 2024.

Ad