مو عن محبّه يسألون التفاصيل

لكنها اطباع الحياة الخفيفه

Ad

عن السكن، عن صحتك والتحاليل

عن الدراسه، عن ظروف الوظيفه

وإن كنت «عازب»... زوّدوا يمّك الچيل

تسمع نصايح كل ابوها سخيفه

يا چن شاغلهم من الصبح لليل

أو شايلين حْمُول عنّك كليفه!

رد الجواب... ولا تحمّس لهم حيل

اللي سأل قاري كتاب الصحيفه!

هذي فضاوه في عقول المهابيل

وإلّا نواياهم أبد مو نظيفه!