فُقد قمر اصطناعي مموَّل من الملياردير الأميركي جيف بيزوس في الفضاء خلال قيامه بمهمة رئيسية تتعلق بالتغيُّر المناخي.

وتولَّت السلطات النيوزيلندية تمويل مركبة ميثان سات (MethaneSAT) الفضائية المصمَّمة لقياس انبعاثات غازات الدفيئة بدقة غير مسبوقة، إلى جانب منظمة إنفايرنمنتل ديفنس فاند غير الحكومية، ومقرها في الولايات المتحدة.

Ad

وبسبب مشاكل تقنية، توقَّف القمر الاصطناعي عن الاستجابة لأجهزة التحكُّم الخاصة به على الأرض، وفُقد الاتصال به في 20 يونيو الماضي.

وأكد فريق «ميثان سات»، في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب)، أمس، أن القمر الاصطناعي فقد طاقته بالكامل الاثنين الماضي، و«من المرجح أنه غير قابل للاستعادة».