صعبه على الانسان تمضي لياليه
عايش تحت «قبّه» وخايف من النار
ولو فكّر «القبّه» من الموت تحميه
وإلّا «الجدار العنصري» يمنع الجار...
ايموت قبل الموت والخوف يمحيه
من داخله في داخله بيوم ينهار
كل ما دَنا ليله تّعَثّر خطاويه
لا نافعه الملجا ولا فكّه اجدار
هذا جزا اللي الكارثه منّه وفيه
ذابح أهالي الدار، ومْصادِر الدار!