جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #سليمان الفليح (63)
لوكليزيو

«جان ماري غوستاف لوكليزيو»، تذكروا هذا الاسم المشرق جيداً، بل إنه لن يغيب عن أذهانكم كل هذا العام، ولربما سيتعلق بذاكرتكم كما تعلق من قبل...

تداعيات الطائر الصحراوي في المدينة الراحلة (2-2)

حينما كان الطائر الصحراوي يواصل تسكّعاته في شوارع المدينة التي ابحها من القلب بعيدا عن «المغانم» التافهة التي تشغل بال «أغلب» سكانها...

تداعيّات الطائر الصحراوي في المدينة الراحلة (1-2)

إيه، ها هو إذن طائر الصحراء يحطّ على قمة برج زجاجي حديث لم يألفْه قبلا في المدينة التي تستوطن القلب، وها هو يحدّق بعينين شرستين كسائر أعين...

السيرة الذاتية لطائر الصحراء

بالأمس القريب وفي بداية هذا الشهر المبارك كنت في زيارة إلى الكويت للتحكيم في مسابقة شاعر العرب على جائزة الأمير المرحوم الشاعر محمد...

السيرة الذاتية لطائر الصحراء (42)

حينما خطوت اولى خطواتي على بلاط صاحبة الجلالة (الصحافة) كان امامي نموذجان لما سأصبح عليه، او اصبو اليه، فالنموذج الاول كان الصديق حسين...

المخرِّب الصغير

لدي حفيد لم يبلغ الخامسة من العمر، وهو ابن الزميل الابن سامي الفليح، وهذا الطفل الأعجوبة، ولا أقول المعجزة، وإن جاز حقيقة أن أطلق عليه...

السيرة الذاتية لطائر الصحراء (41)

في بداية الثمانينيات الميلادية من القرن الماضي، توقفت «قسراً» عن الكتابة، وساءت حالي النفسية كثيرا، وقررت ان اهجر المدينة كلياً نحو...

يسقط الريس

كان ذلك في أوج السبعينيات الميلادية، زمن الثقافة والفكر والحماس والصعلكة وامتشاق الكلمة الشجاعة في وجه الأنظمة التي اسهمت في الهزيمة،...

السيرة الذاتية لطائرة الصحراء (40)

قلنا في الحلقة السابقة انني والصديق عيسى العصفور وثلة من الاصدقاء مثل فاضل العبار واحمد الايوب ومحبوب العبدالله وفرحان الفرحان، كنا...

السيرة الذاتية لطائر الصحراء - 39

لصوص معتبرون ذكرت في الحلقة الماضية أنني عرفت الصديق عيسى العصفور في «السلفر ستار» أي النجم الفضي، وهو مطعم صيني في السالمية، إذ كنت...

السيرة الذاتية لطائر الصحراء - 38

عيسى العصفور كان بيني وبين الصديق -لاحقا- عيسى العصفور أصدقاء مشتركون ولكنني لا أعرفه شخصيا بالرغم من أنه من أهم مثقفي الكويت، ومن مؤسسي...

الشاعر آدم

بعد تحرير الكويت وفي مطلع عام 1991 كانت البنية التحتية للوطن مدمرة تدميرا وحشيا هائلا، وكانت آبار النفط لم تزل تشتعل بالنيران وكانت القلوب...

back to top