حكيم العرب يترجل بعد 65 عاماً من العطاء الإنساني والسياسي (5)

نشر في 30-09-2020
آخر تحديث 30-09-2020 | 00:05
أقوال خالدة

• «إن الأمن والاستقرار، وسيــادة القانون، والمبادئ التي جسدها الدستور، هي الأسس والقواعد التي نرتكز عليها لانطلاق عجلة الحياة العامة، واستمرارها بجميع خدماتها ومرافقها في سائر مناحي الحياة».

اقرأ أيضا

• « إن الولاء للوطن فوق كل ولاء... ومصلحة الوطن تتقدم على كل مصلحة... والانتماء للكويت يعلو كل انتماء... فاحرصوا على حماية أمن الوطن، وصونوا وحدتنا الوطنية، وافتحوا أبواب المستقبل بالعمل الجاد المخلص، وأطلقوا مسيرة البناء والتنمية والتقدم، وصولاً إلى غد زاهر».

المناسبة: افتتاح دور الانعقاد العادي الرابع للفصل التشريعي الرابع عشر لمجلس الأمة 2015

• «إننا نؤمن بأن الكويت لجميع أبنائها وليست لفئة دون أخرى فالكل يعيش على أرضها وينتمى لهويتها...»

• «المواطنة الحقيقية تقاس بما يقدم للوطن من عطاء وإخلاص وولاء وتضحية وفداء»

• «شبابنا هم الثروة الحقيقية لوطننا العزيز ويحظون دوماً لدينا بما يستحقونه من عناية واهتمام، فهم عماد الوطن وعدته وأمله ومستقبله، وعلينا تحصينهم من الأفكار الضالة والسلوك المنحرف، والعمل على تمسكهم بديننا الإسلامي الحنيف الداعي إلى الوسطية والاعتدال، وتعزيز قيم الانتماء لوطنهم، كما أن علينا استثمار طاقاتهم وصقل مواهبهم وتحفيزهم نحو الجد والعطاء...»

المناسبة: العشر الأواخر من رمضان 2015

• «التحديات التي نواجهها اليوم تتطلب جهداً جماعياً وتعاوناً مع الأشقاء والأصدقاء لنتمكن من معالجتها وتحصين دولنا من تبعاتها»

• «صياغة ورقة خليجية موحدة نحدد فيها المخاطر ونجسد التحديات تكون فيه الصراحة عنواناً والمصارحة محتوى وبياناً لنضع رؤية مشتركة لطريقة معالجتها من منظور خليجي نتشاور فيه مع حليفنا الاستراتيجي لتزداد رؤيتنا نضجا وإثراء ونشكل فيها استراتيجية موحدة تعكس عمق تجربتنا الخليجية وإدراكها لحجم التحديات التي نواجهها».

المناسبة: اللقاء التشاوري للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي استضافته الرياض 2015

• «لنعمل سوياً لإعادة الدور الريادي للكويت كمركز مالي وتجاري حديث... إن تحقيق هذا الغاية الطموحة يتطلب منكم - كرجال أعمال ومؤسسات اقتصادية - أن تلعبوا دوراً نشطاً وحضوراً مؤثراً في المنتديات والمحافل والأنشطة ذات الصلة، واقتراح المبادرات الخلاقة لبناء اقتصادنا الوطني وأن تسهموا بالرأي الصريح والسديد في جميع السياسات والتشريعات والخطط ذات العلاقة لتحقيق أهدافنا الوطنية في التنمية الاقتصادية وبناء الإنسان الكويتي...».

المناسبة: وضع حجر الأساس لاستاد جابر الأحمد الأولمبي ألقاها نيابة عنه الشيخ ناصر الصباح 2005

• «بكم ومعكم ومؤازرة أبناء الكويت جميعاً نبدأ كتابة صفحة جديدة في تاريخنا المعاصر، ونحن نتطلع إلى غد واعد بإذن الله».

• «واجبنا أن نُحّول الكويت إلى بؤرة من العمل الجاد، والأهم أن نثمن الوقت، وأن ندرك أنه ثروة كبيرة يجب ألا تضيـع سُدى...».

المناسبة: جلسة المبايعة بتاريخ 29/1/2006

• «إن الغاية... هي نقل واقعنا الاقتصادي القائم على الاعتماد شبه الكامل على النفط، إلى اقتصاد تتنوع فيه مصادر الدخل والنشاطات الاقتصادية، وتُستغل فيه طاقات أبنائنا الإبداعية لتتفاعل مع التطورات الايجابية في الاقتصاد العالمي لخلق فرص عمل جديدة ومتنوعة لشبابنا وتحقيق الرخاء للمواطنين والتنمية للوطن على أسس مستدامة، وبما يكفل فرص العيش الكريم لأجيالنا القادمة».

المناسبة: مؤتمر رؤساء البعثات الدبلوماسية الكويتية في الخارج 2006

• «نتطلع إلى مزيد من العمل المشترك في المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق الأهداف التي نؤمن بها معا لتحقيق عالم يسوده الأمن والاستقرار، وتتحقق فيه تنمية مستدامة...».

المناسبة: مأدبة العشاء التي أقامها الرئيس الباكستاني برويز مشرف عام 2006

• «إن العلاقات الاقتصادية التي نسعـى لها كدول، هي تلك العلاقات التي تخلق فرص العمل لمواطنينا وتوفـر العيش الكريم لأبناء شعوبنا...».

المناسبة: اتحاد غرفة التجارة والصناعة الهندية 2006.

• «إن التعاون الذي ننشده هو التعـاون الذي يقوم على الحـوار الديمقراطي، والنـقد البناء، وحسن الظن، وصدق القول، والعمل لبلوغ الرأي الأصوب والغاية المثلى لمصلحة هذا الوطن في الحـاضر والمـستقبل...».

• «إن التخطيط والتنمية في طليعة أولوياتنا الوطنية التي يجب الاتفاق عليها والعمل على إنجازها، فالتخطيط والتنمية هما ضرورة حياة وأساس بناء وضمان مستقبل لأبنائنا وأحفادنا وأجيالنا القادمة، وإن ما نتطلع إليه من تخطيط وتنمية لا بد أن يكون محوره الإنسان الكويتي وهدفه خيره وسعادته، وأدوات تحقيقه عمله وجهده ونشاطه وعلمه ومبادراته مع تسامحه وانفتاحه...».

المناسبة: افتتاح دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي الحادي عشر لمجلس الأمة 30 أكتوبر 2006

• «أدعوكم إلى تبني رؤية جديدة للعمل الوطني تقوم على استشراف المستقبل دون تنكر للماضي، والتطلع نحو العالمية دون إغفال للمحلية، والحرص على المعاصرة مع التمسك بالأصالة... إننا بحاجة إلى تفعيل إرادة التغيير... إلى اعتماد نهج تغييري ملموس في مواجهة استحقاقات وتبعات تراكمات ثقيلة أفرزتها التجارب السابقة...».

المناسبة: النطق السامي في دور الانعقاد العادي الأول 2009

«إن أولوية قضايا الأمن والإصلاح المالي الاقتصادي ومواجهة آفة الفساد بلا هوادة لا تعني أبداً نسيان أو إغفال ما يعانيه وطننا من علل وما يوهن مجتمعنا من أمراض مزمنة... مما يستدعي وضع برامج وخطط علمية مدروسة بعيدة المدى لعلاجها والقضاء عليها وإنقاذ الوطن والمجتمع من شرورها... وفي مقدمة ذلك ضرورة تطوير وزيادة الاهتمام برعاية الشباب والاستماع إليهم ومشاركتهم وتربيتهم على الاعتدال وتحصينهم ضد التطرف والفكر المنحرف وتثقيفهم على قبول الاختلاف والرأي الآخر وتعدد وجهات النظر وتعزيز روح التعاون والعمل الجماعي».

المناسبة: افتتاح دور الانعقاد العادي الأول للفصل التشريعي الخامس عشر 2016

• «إننا مطالبون بالدفاع عن ديننا الإسلامي الحنيف أمام الهجمات والإساءات العديدة التي يتعرض لها..... لا بد لنا من العمل سوياً على تصحيح العديد من المفـــاهيم الخــــاطئة، وتنقية الشوائب التي لحقت بسمعة شريعتنا السمحاء، لنقدم للعالم أجمع الوجه المشرق لهذه الشريعة القائمة على التسامح، وقبول الآخر، واحترام حق الإنسان في العيش الحر الكريم...».

المناسبة: الدورة الثالثة عشرة لمؤتمر القمة الإسلامية 2016

• «قد تختلف مشـــاربنا، وتتنوع أصولنـــا، وتتعدد طوائفنـــا، ولكن الوطن والولاء والانتماء واحد هو... الكويت».

• «عليكم أن تتبصروا خطواتكم قبل أن تضل الرؤية، وتغيب الوجهة، وترتبك معايير الحق والباطل وتضيع المصلحة العامة».

• «نعم... للمراقبة المسؤولة، نعم... للمساءلة الموضوعية، نعم... للمحاسبة الجادة التي يحكمها الدستور والقانون وتفرضها المصلحة الوطنية».

• «إن مجلس التعاون الخليجي بارقة أمل واعد في ظلام الليل العربي... الشمعة التي تضيء النفق الطويل الذي يرقد فيه العمل العربي المشترك... ونموذج جدير بأن يحتذى للتوافق والتعاون البناء في الوطني العربي الكبير... وإن تصدع وانهيار مجلس التعاون هو تصدع وانهيار لآخر معاقل العمل العربي المشترك».

المناسبة: افتتاح دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي الخامس عشر 2017

• «الدبلوماسية الكويتية ارتكزت على عقيدة آمن بها أهلها منذ زمن بعيد بمد جسور السلام والتعاون بين دول وشعوب العالم لبناء مصالح مشتركة قائمة على مبادئ لا تحيد عنها... هي عدم التدخل في شؤون الآخرين، والحفاظ على حسن الجوار، والتمسك بقواعد الشرعية الدولية وأسس القانون الدولي وصولاً إلى الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين...».

المناسبة: زيارة مبنى وزارة الخارجية 2018

• «انطلاقاً من حرصنا على الحفاظ على وحدة الموقف الخليجي... وتجنباً لمصيرٍ مجهول لمستقبل عملنا الخليجي... فإننا ندعو إلى وقف الحملات الإعلامية... والتي ستكون مدعاة ومقدمة لنا جميعاً لتهيئة الأجواء، التي ستقود حتما إلى تعزيز الفرص، بقدرتنا على احتواء أبعاد ما نعانيه اليوم من خلاف...»

المناسبة: القمة الخليجية التي انعقدت في الرياض 2018

• «علينا أن نأخذ العبرة مما يجري حولنا... ولا خيار أمامنا إلا ترسيخ وحدتنا الوطنية وتلاحم مجتمعنا ونبذ أسباب الفتن والفرقة وإثارة النعرات العصبية البغيضة، ومن أخطرها... انحراف وسائل التواصل الاجتماعي التي صارت معاول تهدم وتمزق الوحدة الوطنية وتسيء إلى سمعة الناس وكراماتهم وأعراضهم.... وقد دعوتكم غير مرة إلى تحرك جاد وعاجل للقضاء على هذه الظاهرة الخطيرة وحماية مجتمعنا من آفاتها الفتاكة...»

• «إنها كويت العز والكرامة... كويت الحب والوفاء... كويت الكرم والعطاء... فحافظوا عليها... عضوا عليها بالنواجذ...»

• «هي دعوة للجميع بأن نزِن أمورنا بميزان موضوعي عادل، فلدينا من السلبيات ما لا يمكن قبول استمراره... ولكن لدينا كذلك الكثير مما نفخر به ونعتز... كما أن لدينا من الآمال والطموحات ما يقتضي أن نُشمر عن سواعدنا لتحقيقه وإنجازه...»

المناسبة: افتتاح أعمال دور الانعقاد العادي الرابع للفصل التشريعي الخامس عشر 2019

back to top