«البابطين» تعلن أسماء المتحدثين في دورتها بـ«أكسفورد»

نشر في 09-10-2015
آخر تحديث 09-10-2015 | 00:01
No Image Caption
أعلنت مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية أسماء المتحدثين من عرب وأجانب في محاور دورتها الخامسة عشرة التي تعتزم إقامتها في الـ24 من أكتوبر الجاري في جامعة أكسفورد ببريطانيا، تحت عنوان: "عالمنا واحد والتحديات أمامنا مشتركة".

وذكرت المؤسسة في بيان صحافي أن المتحدثين في محور "اللاجئون والمؤسسات الدولية" هم: د. فؤاد السنيورة رئيس وزراء لبنان الأسبق، ود. مايكل فريندو من إيطاليا، وحازم ناصر من الأردن، ود. فيليبو غراندي من مالطا، ويدير الجلسة رئيس مجلس دول التعاون الخليجية الأسبق عبدالله بشارة من الكويت.

أما في محور "البيئة والتنمية البشرية"، فيتحدث كل من د. عدنان شهاب الدين من الكويت، ود. إيكارت وورتز من إسبانيا، ود. جين هاريغان من بريطانيا، وريما خلف من لبنان، ويدير الجلسة تشارلز غودفراي من بريطانيا.  

وفي محور "وسائل الإعلام الجديد" سيكون المتحدثون هم: عزالدين ميهوبي من الجزائر، ود.أنتوني داوني من بريطانيا، ود.جوزيف ميفسود من مالطا، ود.ثريا الفرا من روسيا، وتدير الجلسة الإعلامية بولا يعقوبيان من لبنان.

أما في محور "الشباب والتحديات العالمية الجديدة" فيتحدث فيها كل من د.جون غاردنر من بريطانيا ود.خوان كول من أميركا، وسارة فهد أبو شعر من سورية، ود. عبدالحق عزوزي من المغرب، ويدير الجلسة د. خالد عزب من مصر.

وفي محور "المدن وأهم الملفات التي تواجهها"، يتحدث كل من د. كيللي هوتزل من أميركا، ود. محمد القباج من المغرب، ود. موسى شتيوي من الأردن، ود. ناصر رباط من أميركا، وتدير الجلسة د. ليلى فينيال من فرنسا.

وتقيم مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين دورتها الجديدة بالتعاون مع مركز الشرق الأوسط في جامعة أكسفورد، ومركز تحالف الحضارات في الأمم المتحدة، ودعت إليها المئات من الشخصيات الدينية والفكرية ذات التوجهات المختلفة، من أنحاء العالم.

  وقال رئيس المؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين إن اختيار هذه النخبة من المفكرين وأصحاب الرأي جاء بناء على التنوع في الطرح الذي تعتمده المؤسسة لإيجاد متسع من التصورات الجديدة للحلول المطروحة تجاه الإشكاليات التي تواجه العالم.

وأضاف البابطين: إن المتحدثين في محاور هذه الدورة لديهم خبرة في مضمون القضايا المطروحة، ويتحلون بالموضوعية في الطرح، وقدموا العديد من الأبحاث والدراسات في الشأن الذي سيتناولونه، مما يعطي مصداقية وفائدة، وتعتزم الدورة إصدار توصيات عقب الدورة توجه إلى أصحاب الشأن لأخذ المبادرة في فعل شيء ما من شأنه أن يسهم بما يتاح لها في وضع الحلول الإنقاذية، وخصوصاً للناس الذين يعانون ويلات الحروب والتشرد.

back to top