10 اقتراحات على طاولة «التشريعية» غداً من ضمنها «التجنيس»

تعقد لجنة الشؤون التشريعية والقانونية البرلمانية اجتماعا غدا الأحد تناقش خلاله 10 اقتراحات بقوانين، حيث تناقش اللجنة الاقتراح بقانون في شأن إنشاء صندوق تعويض المتضررين من حوادث المركبات المقدم من العضو محمد طنا، والاقتراح بقانون في شأن تنظيم اتحادات الطلبة المقدم من الأعضاء: نبيل نوري الفضل، ود. يوسف سيد حسن الزلزلة، عبدالله يوسف المعيوف، د. عبدالله محمد الطريجي، د. خليل عبدالله علي، والذي احالته اللجنة في الاجتماع السابق الى مزيد من الدراسة.

كما تناقش اللجنة الاقتراح بقانون باضافة مادة جديدة برقم (4 مكرر) الى المرسوم الاميري رقم 17 لسنة 1959 بقانون اقامة الاجانب المقدم من العضو د. عبدالرحمن الجيران، والاقتراح بقانون بشأن معالجة اوضاع ابناء الكويتيات المتزوجات من غير كويتيين المقدم من العضو عبدالله ابراهيم التميمي، والاقتراح بقانون بتعديل نص الفقرة الاولى من المادة (7 مكرر) من المرسوم الاميري رقم 15 لسنة 1959 بقانون الجنسية الكويتية المقدم من العضو سعود الحريجي، والاقتراح بقانون في شأن تجنيس ابناء الكويتيات المتزوجات من جنسيات غير كويتية المقدم من العضوين عدنان عبدالصمد، د.خليل عبدالله والمقدم من أحمد حاجي لاري ايضا.

وتناقش اللجنة الاقتراح بقانون المقدم من العضو عبدالله يوسف المعيوف بتعديل بعض احكام القانون رقم 7 لسنة 2007 بشأن دعم الأندية الرياضية، والاقتراح بقانون في شأن اضافة فقرة جديدة الى المادة 115 من المرسوم بالقانون رقم 68 لسنة 1980 بإصدار قانون التجارة المقدم من العضو عسكر العنزي، والاقتراح بقانون في شأن تعديل بعض احكام القانون رقم 39 لسنة 2014 في شأن حماية المستهلك المقدم من العضو د. عبدالله الطريجي، والاقتراح بقانون في شأن تحديد قيمة الايجار السكني المقدم من الاعضاء: فيصل سعود الدويسان، محمد طنا العنزي، فيصل محمد الكندري، د. يوسف سيد حسن الزلزلة، د. خليل عبدالله علي.

من جانبه، قال عضو اللجنة النائب عبدالرحمن الجيران لـ«الجريدة»، إنه يؤيد الاقتراح بقانون الخاص بتنظيم اتحادات الطلبة، المقرر أن تناقشه اللجنة في اجتماعها غداً.

وأضاف الجيران: «بعد أن وجدنا في اعتقادي أن اتحادات الطلبة لم تقم بالأهداف التي وضعت من أجلها، بات من الضروري صدور هذا القانون الذي ينظم أعمال اتحادات الطلبة وانتخاباتهم، شأنهم في ذلك، شأن تنظيم انتخابات مجلس الأمة، على سبيل المثال».