خالد النصر الله: دار النشر حلم أصبح واقعاً

نشر في 27-11-2014 | 00:01
آخر تحديث 27-11-2014 | 00:01
خالد النصر الله كاتب وناشر كويتي، بدأ عن طريق الإنترنت، شاب مثابر أسس دار نشر استقطب فيها المواهب الشبابية. {الجريدة} التقت معه.
كيف كانت بدايتك؟

عن طريق النشر عبر مواقع الإنترنت، ثم عملت في إحدى الصحف أثناء الدراسة، وقررت لاحقاً نشر أول أعمالي الكتابية.

كيف طوَّرت قدرتك على الكتابة؟

عن طريق تكثيف القراءات، والإنصات إلى نصائح وانتقاد الكتاب الكبار.

هل لديك من يدعمك؟

أبداً، لا يوجد من يدعمني، والكتابة عمل لا يتكيف مع الدعم وإنما ينمو بالعمل الفردي.

ما هي آخر كتاباتك؟

رواية بعنوان «زاجل» نشرت في العام الماضي.

حدثنا عن مؤلفاتك.

تنوَّعت بين الأجناس الأدبية وتدرجت في المستوى الفني، فكتبت في المقالات وأدب الرحلات والرواية والقصة، ويلاحظ القارئ الاختلاف والارتقاء في المستوى من كتاب إلى آخر.

ما هي طموحاتك؟

لا طموحات محدودة وإنما الإخلاص للكتابة هي هدف مستمر بقدر ما تعطيه يعطيك.

ماذا عن المشاركة في معرض الكتاب؟

لا استعدادات معينة. أكتب عملاً روائياً لكنه لن يلحق بدورة المعارض الراهنة. أما على صعيد دار النشر فثمة قفزة جديدة على جميع المستويات ستنتقل إليها الدار.

حدثنا عن دار النشر.

كانت حلماً صعباً، الآن أصبحت واقعاً ممتعاً، يكبر سنة تلو أخرى وفق الخطط والخطوات المرسومة والمعد لها.

كيف توفّق بين الكتابة وبين دار النشر؟

للأمانة أجد صعوبة، بل أحياناً أجد أن العمل كناشر ينازع متعتي ككاتب، فالكتابة تولد قيصرية وسط معمعة العمل.

ما الذي حصل مع «الغيمة التاسعة» وما سبب المنع؟

مُنعت مثل أي عمل آخر يمنع، لكن الغريب أنها تداولت في العام الماضي في جميع المعارض، لكننا فوجئنا أنها منعت هذا العام من دون تقديم الأسباب.

 

back to top