«بوكسهل»: طلبات الالتحاق للفصل الثاني حتى 7 فبراير

نشر في 23-01-2019
آخر تحديث 23-01-2019 | 00:00
كلية بوكسهل الكويت
كلية بوكسهل الكويت
أعلنت كلية بوكسهل الكويت استمرارية استقبال طلبات الالتحاق للفصل الدراسي الثاني 2018/2019 حتى 7 فبراير المقبل، وذلك في برامج الدبلوم بالفترات الصباحية، التي توفرها الكلية في عدد من التخصصات في مجالات الإدارة والفنون التطبيقية.

وذكرت الكلية، في بيان صحافي، أمس، أنها تأسست سنة 2007، وخرجت أكثر من 1200 طالبة في مختلف التخصصات، 60 في المئة من خريجاتها استطعن استكمال دراستهن في درجة البكالوريوس من خلال الاتفاقيات مع الجامعات الخاصة الموجودة في الكويت، مثل الكلية الأسترالية، وجامعة الخليج للتكنولوجيا والمعلومات، إضافة إلى اتفاقيات أخرى مع جامعات عالمية، مثل الأكاديمية الأميركية للأفلام، وجامعة المملكة في البحرين.

وأشارت الكلية إلى أنها توفر تخصصات عديدة في مجال إدراة الأعمال عامة، والتسويق، وإدارة الخدمات المصرفية، والتصميم الجرافيكي، والديكور، والتصميم الداخلي، وتصميم المواقع الإلكترونية، لافتة إلى أن هذا القسم شهد تطوراً كبيراً في هيكلة برامجه الأكاديمية، بما يوفر تكوينا علميا متميزا للطالبات اللواتي يرغبن في الالتحاق بسوق العمل أو تكملة دراستهن العليا وزيادة فرصتهن في نقل مواد إلى المؤسسات الجامعية الأخرى داخل الكويت وخارجها، علماً بأن الكلية تستقبل جميع الطالبات من مختلف الجنسيات، وتوفر تسهيلات مالية خاصة للواتي لديهن معدلات عالية، للتأكد من حصول الطالبات على الفرصة للارتقاء بالعلم.

وذكرت أن المناهج الدراسية في الكلية تعتمد على النواحي العملية أكثر من النظرية، مما يهيئ المخرجات لتلبية احتياجات سوق العمل.

وتابع أن الكلية توفر برنامج الدراسة المسائية في تخصص التصميم الداخلي والديكور والتصميم الجرافيكي، ابتداء من سبتمبر 2019، وهو نفس البرنامج الذي يدرس في الفترة الصباحية، حيث قررت الكلية تمديد فترة الدوام للفترة المسائية، لتمكين اللاتي لهن وظائف من الدراسة خلال خارج أوقات الدوام الرسمي.

وأضافت الكلية أن أعضاء الهيئة التدريسية نخبة من أفضل الأكاديميين الذين لديهم خبرة عملية وأكاديمية، وكرموا في أكثر من مناسبة على صعيد الخليج والكويت، لمشاركتهم الفعالة في معارض ومؤتمرات عديدة.

وأشارت إلى أنها تقوم بدعم تنموي في دولة الكويت من خلال تطوير رأس المال البشري، والاستجابة بشكل مستمر إلى احتياجات سوق العمل، بما يخدم الاقتصاد الكويتي.

back to top