عارضة الـ «بلاي بوي» تكشف عن علاقة دامت لـ 10 أشهر مع ترامب

بعد أيام من فضيحة الممثلة الإباحية

نشر في 23-03-2018 | 12:16
آخر تحديث 23-03-2018 | 12:16
No Image Caption
كشفت كارين ماكدوجال، العارضة السابقة لدى مجلة بلاى بوى الإباحية الشهيرة، خلال مقابلة يوم الخميس، عن تفاصيل علاقة غرامية استمرت عشرة أشهر مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل عقد من الزمن، واعتذرت لزوجته ميلانيا.

وقالت ماكدوجال لشبكة (سي.إن.إن) الاخبارية الأمريكية، التي بثت المقابلة في وقت متأخر من أمس الخميس، "ماذا بإمكاني أن أقول سوى أنا آسفه؟".

وجاءت أول تعليقاتها المتلفزة حول العلاقة التي تعود إلى 2007-2006 بعد أيام من رفعها دعوى قضائية ضد شركة (أمريكان ميديا إنك)، التي تملك الصحيفة النصفية "ناشيونال إنكوايرر" الشهيرة، في محاولة لإلغاء اتفاق حول حقوق نشر قصتها، التي باعتها قبل انتخابات عام 2016 .

ونفى ترامب هذه العلاقة، بالإضافة إلى علاقة مزعومة أخرى مع النجمة الإباحية ستيفاني كليفورد، والمعروفة باسم ستورمي دانيلز، التي تسعى أيضًا إلى إلغاء اتفاق عدم كشف الأسرار وقعته قبل الانتخابات.

وقالت ماكدوجال إنها لا تتحدث من أجل الحصول على اموال من هذه العلاقة التي بدأت عندما التقت ترامب في حفلة في قصر بلاي بوي في لوس أنجليس بعد مرور عام على زواجه من ميلانيا.

وتابعت: "لقد تحدثت من أجل استعادة حقوقي، لإثبات أن العقد غير قانوني، وأنه تم استغلالي وأعود إلى حياتي".

وأضافت ان العلاقة تمت بالتراضي والمحبة وأنهما التقيا "خمس مرات على الأقل في الشهر".

وقالت أيضا إنه قدمها إلى أطفاله الأكبر سنا،ً وقارن بينها وبين ابنته إيفانكا ترامب.

back to top